فهرست منابع و مآخذ
قرآن کریماحمدی میانجی، علی، مکاتیب الائمه، قم، مؤسسه دارالحدیث العلمیه، 1426ق.ابن شهر آشوب، محمدبن علی، مناقب آل ابی طالب، طبع مصطفوی.تهرانی، شیخ آقا بزرگ، الذریعه الی تصانیف الشیعه، قم، چاپ اسماعیلیان.حسینی همدانی، سید محمد، درخشان پرتوی از اصول کافی، قم، چاپخانه علمیه، 1383ش، چ1.سیوطی، جلال الدین، الدر المنثور فی التفسیر بالماثور، قم، کتابخانه آیت الله مرعشی نجفی، 1404ق.کلینی، ابوجعفر، محمدبن یعقوب بن اسحاق، الکافی ، تهران، انتشارات اسلامیه، چ2، 1362ش.متقی هندی، کنز العمال، بیروت، موسسه الرساله، چاپ پنجم، 1405. مفید، محمدبن محمد بن نعمان ، الارشاد فی معرفه حجج الله علی العباد، ج2، ص215.مجلسی، محمد باقر، اصول كافى ترجمه مصطفوىمصطفوی، سید جواد،ترجمه اصول کافی، تهران، انتشارات کتابفروی علمیه اسلامیه، چ1.یعقوبی، احمدبن ابی یعقوب، تاریخ الیعقوبی، بیروت، دار صادر، 1379ق.
* دانشجوی دکتری مطالعات تطبیقی مذاهب اسلامی، مدرس حوزه علمیه taherenaimy@yahoo.com
[2] . متقی هندی، کنز العمال، بیروت، موسسه الرساله، چاپ پنجم، 1405، ج12 ص103 ح34198.
[3] . مکانی بین مکه و مدینه است. ر ک: حموی، یاقوت بن عبدالله، معجم البلدان، ج1، ص92.
[4] . مفید، محمدبن محمد بن نعمان ، الارشاد فی معرفه حجج الله علی العباد، ج2، ص215.
[5] . ابن شهر آشوب، محمدبن علی، مناقب آل ابی طالب، ج4، ص323.
[6] . تاریخ الیعقوبی، ج2، ص404-405.
[7] . روم/30.
[8] . نحل/36.
[9] . الکافی، ج1، ص86،ح2.
[10] . درخشان پرتوی از اصول کافی، ج2، ص65.
[11] . هود/107
[12] . بروج/16.
[13] . زمر/46،توبه/94و105،مؤمنون/92، سبآ/53، جمعه/8،انعام/73، رعد/9، سجده/6، فاطر/38، حشر/22، تغابن/18،جن/26،نمل/6،بقره/29،95،158،181، 215،224، 227، 231، 244، 261، 256، 247، 246، 283، 282، 273، 268، آل عمران/34، 63، 73، 92، 115، 119، 121، 154و…
[14] . کاهلی، . مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ صَفْوَانَ بْنِ يَحْيَى عَنِ الْكَاهِلِيِّ قَالَ َتَبْتُ إِلَى أَبِي الْحَسَنِ ع فِي دُعَاءٍ الْحَمْدُ لِلَّهِ مُنْتَهَى عِلْمِهِ فَكَتَبَ إِلَيَّ لَا تَقُولَنَّ مُنْتَهَى عِلْمِهِ فَلَيْسَ لِعِلْمِهِ مُنْتَهًى وَ لَكِنْ قُلْ مُنْتَهَى رِضَاهُ (الكافي، ج1 ، ص107 باب صفات الذات)
[15] اصول كافى، ترجمه مصطفوى،ج1 ص145
[16] . «مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ سَعْدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ أَيُّوبَ بْنِ نُوحٍ أَنَّهُ كَتَبَ إِلَى أَبِي الْحَسَنِ ع يَسْأَلُهُ عَنِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ أَ كَانَ يَعْلَمُ الْأَشْيَاءَ قَبْلَ أَنْ خَلَقَ الْأَشْيَاءَ وَ كَوَّنَهَا أَوْ لَمْ يَعْلَمْ ذَلِكَ حَتَّى خَلَقَهَا وَ أَرَادَ خَلْقَهَا وَ تَكْوِينَهَا فَعَلِمَ مَا خَلَقَ عِنْدَ مَا خَلَقَ وَ مَا كَوَّنَ عِنْدَ مَا كَوَّنَ فَوَقَّعَ بِخَطِّهِ لَمْ يَزَلِ اللَّهُ عَالِماً بِالْأَشْيَاءِ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ الْأَشْيَاءَ كَعِلْمِهِ بِالْأَشْيَاءِ بَعْدَ مَا خَلَقَ الْأَشْيَاءَ»(الكافي، ج1 ، ص108 )
[17] . اصول كافى- ترجمه مصطفوى ج1، ص145
[18] . عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ حَمْزَةَ قَالَ كَتَبْتُ إِلَىالرَّجُلِ ع أَسْأَلُهُ أَنَّ مَوَالِيَكَ اخْتَلَفُوا فِي الْعِلْمِ فَقَالَ بَعْضُهُمْ لَمْ يَزَلِ اللَّهُ عَالِماً قَبْلَ فِعْلِ الْأَشْيَاءِ وَ قَالَ بَعْضُهُمْ لَا نَقُولُ لَمْ يَزَلِ اللَّهُ عَالِماً لِأَنَّ مَعْنَى يَعْلَمُ يَفْعَلُ فَإِنْ أَثْبَتْنَا الْعِلْمَ فَقَدْ أَثْبَتْنَا فِي الْأَزَلِ مَعَهُ شَيْئاً فَإِنْ رَأَيْتَ جَعَلَنِيَ اللَّهُ فِدَاكَ أَنْ تُعَلِّمَنِي مِنْ ذَلِكَ مَا أَقِفُ عَلَيْهِ وَ لَا أَجُوزُهُ فَكَتَبَ ع بِخَطِّهِ لَمْ يَزَلِ اللَّهُ عَالِماً تَبَارَكَ وَ تَعَالَى ذِكْرُهُ(الکافی، ج1، ص108)
[19] . «سَهْلٌ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حَكِيمٍ قَالَ كَتَبَ أَبُو الْحَسَنِ مُوسَى بْنُ جَعْفَرٍ ع إِلَى أَبِي أَنَّ اللَّهَ أَعْلَى وَ أَجَلُّ وَ أَعْظَمُ مِنْ أَنْ يُبْلَغَ كُنْهُ صِفَتِهِ فَصِفُوهُ بِمَا وَصَفَ بِهِ نَفْسَهُ وَ كُفُّوا عَمَّا سِوَى ذَلِكَ» (الكافي، ج1، ص 102، باب النهي عن الصفة بغير ما وصف به نفسه تعالى ص100.)
[20] «سَهْلٌ عَنْ بِشْرِ بْنِ بَشَّارٍ النَّيْسَابُورِيِّ قَالَ كَتَبْتُ إِلَى الرَّجُلِ ع أَنَّ مَنْ قِبَلَنَا قَدِ اخْتَلَفُوا فِي التَّوْحِيدِ فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ هُوَ جِسْمٌ وَ مِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ هوَ صُورَةٌ فَكَتَبَ إِلَيَّ سُبْحَانَ مَنْ لَا يُحَدُّ وَ لَا يُوصَفُ وَ لَا يُشْبِهُهُ شَيْءٌ وَ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ»الكافي، ج1، ص103
[21] . مومنون/91.
[22] . قصص/68
[23] . یس/36 صافات/159و180 زخرف/82 طور/43 حشر/230.
[24] . زمر/46، توبه/94و 105، مؤمنون/92، سبأ/3، جمعه/8، انعام/73، رعد/9، سجده/6، فاطر/38، حشر/22، تغابن/18، جن/26
[25] . بقره/20، 106، 109، 148، 259، 284 و آل عمران/29، 165، 189 و مائده/17، 19، 40، 120و انعام/17و انفال/41و توبه/39 و هود/4 و نحل/70، 77 ، نور/45 ، عنکبوت/20و….
[26] . بقره/96، 110، 233، 237، 265و آل عمران/15، 20، 156، 163 و مائده/71 و انفال/39، 72 و حج/61، 75و لقمان/28، سبأ/11، فاطر/31، غافر/44، فصلت/40 و….
[27] .نساء/124.
[28] .انفال/4.
[29] حج/51.
[30] . طباطبائی، سید محمد حسین، المیزان فی تفسیر القرآن، قم، دفتر انتشارات اسلامی جامعه مدرسین حوزه علمیه قم، ج9، ص12.
[31] . بقره/ 260
[32] . اعراف/ 102
[33] . عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ يُونُسَ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ الْحَكَمِ قَالَ كَتَبْتُ إِلَى الْعَبْدِ الصَّالِحِ ع أُخْبِرُهُ أَنِّي شَاكٌّ وَ قَدْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ ع- رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتى وَ أَنِّي أُحِبُّ أَنْ تُرِيَنِي شَيْئاً فَكَتَبَ ع إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ مُؤْمِناً وَ أَحَبَّ أَنْ يَزْدَادَ إِيمَاناً وَ أَنْتَ شَاكٌّ وَ الشَّاكُّ لَا خَيْرَ فِيهِ وَ كَتَبَ إِنَّمَا الشَّكُّ مَا لَمْ يَأْتِ الْيَقِينُ فَإِذَا جَاءَ الْيَقِينُ لَمْ يَجُزِ الشَّكُّ وَ كَتَبَ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ- وَ ما وَجَدْنا لِأَكْثَرِهِمْ مِنْ عَهْدٍ وَ إِنْ وَجَدْنا أَكْثَرَهُمْ لَفاسِقِينَ قَالَ نَزَلَتْ فِي الشَّاك» الكافي ج2 باب الشك ص 399
[34] . مجلسی، محمد باقر، اصول كافى ترجمه مصطفوى، ج4، ص117
[35] .همان منبع.
[36] . یحیی بن عبدالله بن حسن بن حسن بن علی بن ابی طالب(ع)، وی هاشمی و اهل مدینه بود از اصحاب امام صادق(ع) است. حسن بن محبوب از وی روایت نموده است. در مورد او نقل شده که به سوی بلاد دیلم فرار کرده جمعی را بر علیه هارون تحریک نمود. شرح حال او در : الذریعه الی تصانیف الشیعه ج1،ص354، شماره 1864و مکاتیب الائمه، ج4، ص374 موجود است.
[37] . «كَتَبَ يَحْيَى بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَسَنِ إِلَى مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ ع أَمَّا بَعْدُ فَإِنِّي أُوصِي نَفْسِي بِتَقْوَى اللَّهِ وَ بِهَا أُوصِيكَ فَإِنَّهَا وَصِيَّةُ اللَّهِ فِي الْأَوَّلِينَ وَ وَصِيَّتُهُ فِي الْآخِرِينَ خَبَّرَنِي مَنْ وَرَدَ عَلَيَّ مِنْ أَعْوَانِ اللَّهِ عَلَى دِينِهِ وَ نَشْرِ طَاعَتِهِ بِمَا كَانَ مِنْ تَحَنُّنِكَ مَعَ خِذْلَانِكَ وَ قَدْ شَاوَرْتُ فِي الدَّعْوَةِ لِلرِّضَا مِنْآلِ مُحَمَّدٍ ص وَ قَدِ احْتَجَبْتَهَا وَ احْتَجَبَهَا أَبُوكَ مِنْ قَبْلِكَ وَ قَدِيماً ادَّعَيْتُمْ مَا لَيْسَ لَكُمْ وَ بَسَطْتُمْ آمَالَكُمْ إِلَى مَا لَمْ يُعْطِكُمُ اللَّهُ فَاسْتَهْوَيْتُمْ وَ أَضْلَلْتُمْ وَ أَنَا مُحَذِّرُكَ مَا حَذَّرَكَ اللَّهُ مِنْ نَفْسِه» الكافي، ج1، ص 367.
[38] . أَتَانِي كِتَابُكَ تَذْكُرُ فِيهِ أَنِّي مُدَّعٍ وَ أَبِي مِنْ قَبْلُ وَ مَا سَمِعْتَ ذَلِكَ مِنِّي وَ سَتُكْتَبُ شَهادَتُهُمْ وَ يُسْئَلُونَ وَ لَمْ يَدَعْ حِرْصُ الدُّنْيَا وَ مَطَالِبُهَا لِأَهْلِهَا مَطْلَباً لآِخِرَتِهِمْ حَتَّى يُفْسِدَ عَلَيْهِمْ مَطْلَبَ آخِرَتِهِمْ فِي دُنْيَاهُمْ …» الکافی، ج1، ص268 و مکاتیب الائمه، ج4، ص375.
[39] . احزاب/33.
[40] . الميزان في تفسير القرآن، ج16، ص 310 و الدر المنثور فی التفسیر بالماثور،ج5،ص198.«و أخرج ابن مردويه عن أم سلمة قالت نزلت هذه الآية في بيتي إِنَّما يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَ يُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً و في البيت سبعة جبريل و ميكائيل عليهما السلام و علي و فاطمة و الحسن و الحسين رضى الله عنهم و أنا على باب البيت قلت يا رسول الله أ لست من أهل البيت قال انك إلى خير انك من أزواج النبي صلى الله عليه و سلم…»
[41] . »وَ ذَكَرْتَ أَنِّي ثَبَّطْتُ النَّاسَ عَنْكَ لِرَغْبَتِي فِيمَا فِي يَدَيْكَ وَ مَا مَنَعَنِي مِنْ مَدْخَلِكَ الَّذِي أَنْتَ فِيهِ لَوْ كُنْتُ رَاغِباً ضَعْفٌ عَنْ سُنَّةٍ وَ لَا قِلَّةُ بَصِيرَةٍ بِحُجَّةٍ وَ لَكِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى خَلَقَ النَّاسَ أَمْشَاجاً وَ غَرَائِبَ وَ غَرَائِزَ فَأَخْبِرْنِي عَنْ حَرْفَيْنِ أَسْأَلُكَ عَنْهُمَا مَا الْعَتْرَفُ فِي بَدَنِكَ وَ مَا الصَّهْلَجُ فِي الْإِنْسَانِ ثُمَّ اكْتُبْ إِلَيَّ بِخَبَرِ ذَلِكَ وَ أَنَا مُتَقَدِّمٌ إِلَيْكَ أُحَذِّرُكَ مَعْصِيَةَ الْخَلِيفَةِ وَ أَحُثُّكَ عَلَى بِرِّهِ وَ طَاعَتِهِ وَ أَنْ تَطْلُبَ لِنَفْسِكَ أَمَاناً قَبْلَ أَنْ تَأْخُذَكَ الْأَظْفَارُ وَ يَلْزَمَكَ الْخِنَاقُ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَتَرَوَّحَ إِلَى النَّفَسِ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ وَ لَا تَجِدُهُ حَتَّى يَمُنَّ اللَّهُ عَلَيْكَ بِمَنِّهِ وَ فَضْلِهِ وَ رِقَّةِ الْخَلِيفَةِ أَبْقَاهُ اللَّهُ فَيُؤْمِنَكَ وَ يَرْحَمَكَ وَ يَحْفَظَ فِيكَ أَرْحَامَ رَسُولِ اللَّهِ وَ السَّلامُ عَلى مَنِ اتَّبَعَ الْهُدى إِنَّا قَدْ أُوحِيَ إِلَيْنا أَنَّ الْعَذابَ عَلى مَنْ كَذَّبَ وَ تَوَلَّى» الکافی، ج1، ص268 و مکاتیب الائمه، ج4، ص375.
[42] .آل عمران/7 و نساء/162.
[43] . طه/47.
[44] . طه/48.
[45] . بقره/48، 123، 189، 194، 196، 203، 223، 231، 233، 278 ، 281، 282و نساء/1، 131 و مائده/2،4،7، 8و …
[46] .عصر/3.
[47] . فَكَتَبَ إِلَيْهِ أَبُو الْحَسَنِ مُوسَى بْنُ جَعْفَرٍ (ع)مِنْ مُوسَى بْنِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ جَعْفَرٍ وَ عَلِيٍّ مُشْتَرِكَيْنِ فِي التَّذَلُّلِ لِلَّهِ وَ طَاعَتِهِ إِلَى يَحْيَى بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَسَنٍ أَمَّا بَعْدُ فَإِنِّي أُحَذِّرُكَ اللَّهَ وَ نَفْسِي وَ أُعْلِمُكَ أَلِيمَ عَذَابِهِ وَ شَدِيدَ عِقَابِهِ وَ تَكَامُلَ نَقِمَاتِهِ وَ أُوصِيكَ وَ نَفْسِي بِتَقْوَى اللَّهِ فَإِنَّهَا زَيْنُ الْكَلَامِ وَ تَثْبِيتُ النِّعَمِ…» الکافی، ج1، ص268 و مکاتیب الائمه، ج4، ص375.
[48] . آل عمران/198.
[49] .مائده/65.
[50] . یوسف/90 و طلاق/2، 4 و5.
صفحات: 1· 2
آخرین نظرات